لقاءات ومواقف وقصص الرسل مع الله

by SevenStory
1 minutes read

0
(0)

سيدنا ابراهيم💔 مع الله

لا تنسي ذكر الله قبل البدء : الله انت ربي لا اله لا انت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي أبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب الا انت . اللهم ما أصبح بي من نعمه او باحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر .

سيدنا ابراهيم عليه السلام :

قال الله تعالى: {وَإذْ قَالَ إبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْـمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} [البقرة: 260]

سيدنا إبراهيم عليه السلام خاطب ربه سائلاً إياه أن يريه كيفية إحياء الموتى ….

فقال له الله ” لم تؤمن بي بأني على ذلك قادر “

فقال إبراهيم “بلى يا ربِّ، لكن سألتك أن تريني ذلك ليطمئن قلبي، فلا يقدر الشيطان أن يلقي في قلبي “

أن هذا السؤال ليطمئن قلب إبراهيم باصطفاء الله له خليلاً، فسأل ربه أن يريه علامة عاجلة تدلُّ على ذلك.وأنَّه عليه السلام شكَّ في قدرة الله على إحياء الموتى، علماً أن «الشك» هنا ليس هو الشك الذي يذكره الأصوليون، والذي يعني التوقف بين أمرين ولا مزية لأحدهما على الآخر؛ كما نبَّه إلى ذلك ابن عطية رحمه الله[4]، وإنما هو الخواطر الشيطانية العارضه

فأمره الله تعالى أن يأخذ أربعة أجناس من الطير، ثم يذبحها ويقطعها أشلاء ثم يجعل هذه الأشلاء فوق عددٍ من الجبال موزعة عليها، وأمره بعد ذلك أنْ يدعو الأجناس من الطير الممزقة فتلتئم ثم تأتيه مسرعة كهيئتها قبل أن يذبحها؛ ليرى بأم عينيه إمكانية إحياء الموتى.

Loading

ما مدى تقيمك ؟

انقر على نجمة لتقييم ذلك!

متوسط التقييم 0 / 5. عدد الأصوات: 0

لا أصوات حتى الآن! كن أول من يقيم هذه الرواية.

كما وجدت هذه الروايه جيده ومفيده ...

تابعونا على وسائل التواصل الاجتماعي!

هل تبحث عن المزيد؟

Leave a Comment

اهلا وسهلا بحضراتكم