لقاءات ومواقف وقصص الرسل مع الله

by SevenStory
4 minutes read

0
(0)

قصص وعبره

قبل أن البدء لا تنسي ذكر الله : ‏” ربي أعوذ بك من شتات الأمر ومسّ الضُّر و ضيق الصدر ربي إن كان هناك ذنب يحول بيني وبين تيسير أموري اغفره لي اللهم وأسعدنا سعادة لا نشقى بعدها أبدا ، ربي اني استودعتك ادعيه فاض بها قلبي فأستجبها لي ياكريم “

🖤🖤🖤🖤🖤🖤

الزوج : هل صليتي العصر ؟

الزوجة : لا

الزوج : هل صليتي الظهر ؟

الزوجة : لا

الزوج : لماذا ؟!

الزوجة : جئت من العمل تعبه جدا ونمت قليلا ..

الزوج : حسنا .. إذهبي وصلي العصر والمغرب قبل أن يؤذن العشاء ..

في اليوم الثاني .. يغادر الزوج في رحلة عمل .. ولكن بعد عدة ساعات يفترض أن يكون قد وصل لم يتصل أو يرسل لها رسالة بأنه قد وصل بالسلامة .. كما هي العادة عند سفره.

.

.

الزوجة تتصل لتطمئن على وصوله بالسلامة .. ولا من مجيب .. وتعيد الاتصال ويرن الهاتف ! ولا إجابة

بدأ القلق يأكل قلبها !

هذه ليست عادته .. تعيد الإتصال مرة وإثنان وثلاث .. ولا من مجيب!

بعد عدة ساعات .. يتصل أخيرا!

الزوجة ترد بلهفه: هل وصلت بالسلامة ..

الزوج : نعم وصلت .. الحمدلله ..

الزوجة : متى وصلت؟!

الزوج : منذ 4 ساعات تقريبآ ..

الزوجة بغضب: منذ 4 ساعات ؟ ولم تتصل بي ؟

الزوج: وصلت تعب جدا ونمت قليلا ..

الزوجة : لم تكن دقائق قليلة ستتعبك إن كلمتني ..

ثم ألم تسمع رنات الهاتف عندما كنت أتصل ؟!

الزوج : بلا .. سمعته ..

الزوجة : ولم ترد ! لماذا .. ألا تكترث بي ؟

الزوج : بلا ..

ولكنك بالأمس أيضا لم تكترثي عند سماع الآذان .. نداء الله ..

الزوجة “بدموع محبوسة وبعد صمت لم يطل” : نعم .. أنت محق .. أنا آسفة .. 😢

الزوج : ليس أنا من علي أن أسامحك ..

اطلبي من الله المغفرة ولا تعودي إلى ذلك ..

فإن جل ما أريد هو أن يجمعنا الله بقصر في الجنة نبدأ به حياة كريمه .

.

منذ ذلك الحين .. لم تؤخر فريضة واحدة ..

الذي يحبك فعلآ هو الذي يدفعك إلى الأمام في الطريق إلى الله، ثم يقف في طريقك ليمنعك من العودة إلى الوراء

اذا اعجبك المنشور صلي علي رسول الله

أنا واحد من الناس كنت لما أشوف منشورات الصلاة على النبي كنت بصلي عليه فى سري و ما بعلق

حتى قرأت الآية الكريمة فـي (سورة النور ) قوله تعالى :

“يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُون”َ صدق الله العظيم

بعدها عرفت أن الأفضل أن ترددها بلسانك وتستشعرها بقلبك وتكتبها بإيدك ، لأنها سوف تشهد عليك يوم القيامة..

صلوا عليه وسلموا تسليماً 💙-🕌🕋آلَلَهّمًَّﷺصَّلَِّﷺ🕌🕋وٌَسَِـــلَِّمًْﷺوٌَبًَآرِکْﷺْ🕌🕋عٌلَﮯﷺنَِبًِيَِّنَِـــآ🕌🕌ﷺمًُحًمًَّدٍﷺ♥️♥️

زوجه فقد ضاقت أحوال زوجها فذهبت إلى أحد رجال بني أمية ميسور الحال وطرقت الباب فخرج أحد الخدم وقال لها ماذا تريدين ؟

فقالت أريد أن أقابل سيدك فقال من أنتِ ؟ قالت : أخبره أنني أخته … الخادم يعلم أن سيده ليس عنده أخت فدخل وقال لسيده إمرأة على الباب تدعي أنها أختك….

فقال : أدخلها فدخلت فقابلها بوجهٍ هاشّاً باشّاً وسألها من أي إخوتي يرحمك الله؟

فقالت أختك من آدم فقال رحمٌ مقطوعة ! والله سأكون أول من يصلها فقالت :

ياأخي ربما يخفى على مثلك أن الفقر مُرُّ المذاق ومن أجله وقفت مع زوجي على باب الطلاق فهل عندكم شيئاً ليوم التلاق فما عندكم ينفذ وما عند الله باق ..

قال : أعيدي، فقالت :

يا أخي ربما يخفى على مثلك أن الفقر مرُّ المذاق ومن أجله وقفت مع زوجي على باب الطلاق فهل عندكم شيئاً ليوم التلاق؟ فما عندكم ينفذ وما عند الله باق …

قال اعيدي فأعادت الثالثة ثم قال في الرابعة أعيدي فقالت لا أظنك لم تفهمني والإعادة مذلة لي وما اعتدت ان أذل نفسي لغير الله فقال : والله ما أعجبني إلا حسن حديثك ولو أعدت ألف مرة لأعطيتك عن كل مرة ألف درهم ثم قال لخدمه أعطوها من الجمال عشرة ومن النوق عشرة ومن الغنم ما تشاء ومن الأموال فوق ماتشاء لنعمل شيئاً ليوم التلاق فما عندنا ينفذ وما عندالله باق .

صلي على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ♥️♥️♥️

سألوا امرأة عجوز عن الحب فقالت :

أول مرة سمعت هذه الكلمة كنت طفلة صغيرة وكانت من والدي الذي قبلني وقال إني “أحبك” فقلت الحب هو :(الحنان والأمان وحضن دافئ)

عندما بلغت سن الرشد وجدت رسالة تحت باب المنزل أرسلها إبن الجيران عنوانها إسمي ومحتواها إني “أحبك” فقلت الحب هو : (جرأة و جنون)

عندما خطبت أول كلمة قالها لي هي “أحبك” فقلت الحب هو : (طموح وعمل وهدف وإرادة)

تزوجت وفي ثاني يوم زواج قبلني زوجي على رأسي وقال لي إني “أحبك” فقلت الحب هو : (شوق و حنين)

مرت سنة فأنجبت أول أولادي كنت تعبة ملقاة على سريري فجائني زوجي وأمسك يدي فقال إني “أحبك” فقلت الحب هو : (شكر و تقدير و عطف و حنان)

بعد مرور السنين شاب شعر الرأس وتزوجت الابناء فنظر زوجي لشعراتي مبتسما وقال لي مبتسما “أحبك” فقلت الحب هو : (رحمة و عطف)

طال العمر وسرنا عجزة وفي كل مرة زوجي العزيز يقول لي “أحبك” فأقول الحب هو : (وفاء وصدق وإخلاص وعطاء)

هذا هو الحب كلما زدنا في العمر كلما اكتشفنا أسراره ، هذا هو الحب يبدأ صغيرا فيكبر شيئا فشيئا الحب ، هذا هو الحب الذى لا يشيب أبدا وليس تلك الجرائم التي ترتكب بإسمه .

Loading

ما مدى تقيمك ؟

انقر على نجمة لتقييم ذلك!

متوسط التقييم 0 / 5. عدد الأصوات: 0

لا أصوات حتى الآن! كن أول من يقيم هذه الرواية.

كما وجدت هذه الروايه جيده ومفيده ...

تابعونا على وسائل التواصل الاجتماعي!

هل تبحث عن المزيد؟

Leave a Comment

اهلا وسهلا بحضراتكم