تعتقد بعض النساء، أن نوعية الطعام والكمية التي يتم تناولها يوميًا تلعبان دورًا كبيرًا في تحديد نوع الجنين، فهل هذا صحيح؟
يستعرض “مصراوي” في التقرير التالي، حقيقة تأثير الجماع والنظام الغذائي على جنس المولود، وفقًا لموقعي “Healthline” و”WebMD”، وتشمل ما يلي:
هل تؤثر تغذية الحامل على نوع الجنين؟
الأطعمة
يشاع أن النساء اللاتي لديهن بيئة أكثر قلوية في الرحم، ترتفع فرص حملهن بذكر، ولكن لا يوجد دليل علمي يثبت صحة هذا الاعتقاد.
ويمكن للحامل زيادة قلوية الرحم عن طريق تناول الأطعمة التالية:
• الخضروات والفواكه الطازجة.
• الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم، مثل الموز.
• الحمضيات، مثل البرتقال.
• المأكولات البحرية، مثل السلمون.
• حبوب الإفطار.
فرصة للشراء: تخفيضات تصل لـ 70%.. أكواد خصم على خزين رمضان والأطعمة والأجهزة الكهربائية والملابس (اطلب وتصلك لباب البيت)
في المقابل، إذا كانت الحامل ترغب في الحمل بفتاة، عليها زيادة درجة الحموضة في رحم، من خلال الانتظام في تناول منتجات الألبان، خاصةً الحليب والزبادي والجبن.
السعرات الحرارية
أظهرت دراسة عام 2008، أن السعرات الحرارية قد تؤثر على تحديد نوع الجنين، كلما ارتفعت ساهم ذلك في الحمل بولد، لأن ولادة الفتيات تكون لأمهات عادةً ما يتمتعن بوزن صحي أثناء الحمل.
الوجبات الجاهزة
اشتهاء الوجبات الجاهزة أثناء الحمل له مدلول عند بعض النساء يتعلق بنوع الجنين، حيث يؤدي تناولها بكميات كبيرة إلى إنجاب الذكورة، نظرًا لسعراتها الحرارية المرتفعة.
كيف يؤثر غسل المهبل على تحديد نوع الجنين؟
غسل المهبل
تجزم بعض النساء أن غسل المهبل بالماء والخل يجعل الرحم بيئة حمضية، مما يساعد على الحمل ببنت، أما غسل بالماء وبيكربونات الصوديوم يساهم في الحمل بولد.