Deprecated: طريقة البناء المُستدعاة لـ WP_Widget في EV_Widget_Entry_Views أصبحت مهجورة منذ النسخة 4.3.0! استخدم __construct() بدلاً عنها. in /home/c1285887c/public_html/sevenst.us/wp-includes/functions.php on line 6085
وقف – ٍSEVENST.US
World News - اخبار العالم
شارع 7 | وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس يدخل حيز التنفيذ

[ad_1]

وأعرب الجانبان عن استعدادهما لاستئناف الأعمال العدائية بعد توقف إنساني قصير

اتفقت القوات الإسرائيلية ومسلحو حماس على وقف الأعمال العدائية مؤقتًا بدءًا من الساعة السابعة صباحًا بالتوقيت المحلي صباح الجمعة. وتستعد المئات من شاحنات المساعدات للتدفق إلى القطاع الفلسطيني الذي مزقته الحرب، حيث من المقرر إطلاق سراح الرهائن الأوائل في وقت لاحق من اليوم.

ولم يصدر أي تأكيد رسمي من الجيش الإسرائيلي أو من حماس بأن القتال قد توقف. لكن مراسل الجزيرة في جنوب غزة زعم أن التهدئة بدأت بالفعل وأن الهجمات توقفت. وأضاف: “إننا نشهد هدوءًا نسبيًا، والذي أصبح تدريجيًا أكثر وضوحًا مع توقف الطائرات المقاتلة بشكل كامل فوق قطاع غزة”. هو قال.

ووفقا لتقارير إعلامية إسرائيلية، تم تفعيل أجهزة الإنذار الصاروخية في بلدتي كيسوفيم وعين هاشلوشا الإسرائيليتين بالقرب من الحدود مع غزة بعد 15 دقيقة من سريان وقف إطلاق النار.

وبموجب الاتفاق، تعهدت إسرائيل بوقف الغارات الجوية على جنوب غزة ووقف الطلعات الجوية في الجزء الشمالي من القطاع لمدة ست ساعات يوميا. حسب إلى وزارة الخارجية القطرية، التي ساعدت في التوسط في الاتفاق.

ومن المتوقع أن تطلق حماس سراح المجموعة الأولى من النساء والأطفال الإسرائيليين في حوالي الساعة الرابعة بعد الظهر بالتوقيت المحلي، وسوف تستغل توقف القتال لتحديد المزيد من الرهائن الذين يزعم أن الفصائل الأخرى تحتجزهم.

ووفقا لمسؤولين مصريين، فإن نحو 200 شاحنة محملة بالأغذية وغيرها من المساعدات الحيوية، بما في ذلك كميات محدودة من الوقود، ستدخل إلى غزة خلال كل يوم من أيام وقف إطلاق النار. لكن الجيش الإسرائيلي قال إن “لن يُسمح بالحركة غير المنسقة للشاحنات من جنوب القطاع إلى الشمال”.

 

وبينما وافقت الحكومة الإسرائيلية على الهدنة، فقد تعهدت بذلك “مواصلة الحرب من أجل إعادة جميع الرهائن إلى ديارهم، واستكمال القضاء على حماس والتأكد من أنه لن يكون هناك تهديد جديد لدولة إسرائيل من غزة”.

لن يُسمح لسكان غزة بالعودة إلى منازلهم في الشمال خلال وقف إطلاق النار، ولكن سيكون لهم الحرية في ذلك “بأمان” وأضاف الجيش الإسرائيلي أن الفرار جنوبا. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أيضا إن القوات الإسرائيلية ستبقى في غزة، وتتمركز فيها “المناطق ذات الكثافة السكانية المنخفضة.”

وقالت حماس أيضا إنها مستعدة لاستئناف المعركة. وأضاف: “إننا إذ نعلن عن وصول اتفاق وقف القتال، فإننا نؤكد أن أيدينا ستبقى على الزناد، وستبقى ألويتنا المنتصرة بالمرصاد للدفاع عن شعبنا ودحر الاحتلال وعدوانه”. وقالت المجموعة في بيان مساء الخميس.

وعلى مدار وقف إطلاق النار لمدة أربعة أيام، تأمل إسرائيل وحماس في تبادل 50 امرأة وطفلاً إسرائيلياً مقابل 150 مدنياً فلسطينياً محتجزين في السجون الإسرائيلية. وأعرب المسؤولون عن أملهم في تمديد الهدنة يومًا إضافيًا مقابل كل عشرة أسرى إضافيين يتم إطلاق سراحهم.

وفي المجمل، احتجزت حماس أكثر من 200 شخص، بمن فيهم مواطنون أجانب، كرهائن خلال الهجوم الذي شنه المسلحون على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، والذي أسفر عن مقتل حوالي 1200 شخص.

وشنت إسرائيل منذ أسابيع غارات جوية على غزة وصعدت غارتها البرية على القطاع، مما أسفر عن مقتل ما يقرب من 15 ألف فلسطيني، من بينهم أكثر من 6000 طفل، وفقا لمسؤولي الصحة في القطاع الفلسطيني الذي تسيطر عليه حماس.

[ad_2]

الأحداث الجارية بعيون الغرب
الغزو الروسي لأوكرانيا: هل تستطيع الصين وقف الحرب؟

قبل شهر، أعلن الزعيم الصيني شي جين بينغ، أنه “لا يوجد حد” لعلاقة بكين المعززة حديثا مع روسيا.
التقى بينغ ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، وجها لوجه في بكين، وبلغت العلاقات ذروتها بتوقيع وثيقة مشتركة، ثم ذهبا سويا لمشاهدة افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية. وبعد أيام من انتهاء دورة الألعاب، غزت روسيا أوكرانيا.
وجاء رد فعل الحكومة الصينية دون أن يشمل إدانة للهجوم الروسي وكذلك لم تتجاهله، كما امتنعت عن وصفه بأنه “غزو” في المقام الأول. ودائما ما تقول إنها لا تتدخل في الشؤون الداخلية للآخرين، وهو مبدأ أساسي في سياستها الخارجية.
لكن في وقت سابق من هذا الأسبوع، أكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي، استعداد بلاده للعب دور في التوسط لوقف إطلاق النار. وذكرت وسائل الإعلام الرسمية أن وانغ “أكد من جديد دعم الصين الثابت لسيادة أوكرانيا” وشدد لنظيره (الأوكراني) على استعداد الصين “بذل قصارى جهدها لإنهاء الحرب…من خلال الدبلوماسية”.
كما أعربت الحكومة الصينية مؤخرا عن “أسفها” إزاء العمل العسكري، قائلة إنها قلقة للغاية بشأن الخسائر في صفوف المدنيين.
مواضيع قد تهمك نهاية
وفعلت الصين أيضا شيئا هاما حين امتنعت إلى جانب الهند و34 دولة أخرى عن التصويت على قرار للأمم المتحدة يدين الغزو الروسي، وهو أمر يقول المحللون إنه كان مفاجأة. توقع الكثيرون أن تصوت الصين إلى جانب روسيا.
إذا، هل هذا التصويت مؤشر على تحول في سياسة الصين؟
هو على الأرجح مؤشر على محاولة الصين تحقيق توازن بين مبدأ احترام سيادة أوكرانيا مع الاعتراف بما تصفه بأنه “المخاوف الأمنية المشروعة” لروسيا.

بالعودة إلى الوثيقة المكونة من 5000 كلمة التي وقعها الرئيسان شي وبوتين، عندما أعلنا عن تعميق تحالفهما غير المحدود، سنرى أن الاعتراض على توسع الناتو يوحدهما، بالإضافة إلى أنها تغطي مجالات متعددة من الأرضية المشتركة والخطط المنسقة للعمل في مجال الفضاء وفي القطب الشمالي، وكذلك فيما يتعلق بلقاحات كوفيد-19.
إن الوثيقة تمثل رؤيتهما المشتركة لمستقبل تعمل فيه الصين وروسيا عن كثب لتحقيق المنفعة المتبادلة.
السياق الرئيسي الآخر الذي يفسر لماذا قد تكون ثابتة في دعمها لروسيا وفلاديمير بوتين وعدم إدانتها للهجوم، يكمن في تايوان.
تايوان المتمتعة بالحكم الذاتي، والتي تعتبرها بكين مقاطعة مارقة، هي الجزيرة التي يريد الرئيس الصيني رؤيتها “تتحد” مع الوطن الأم. لكن إذا فعل شي هذا الأمر بالقوة العسكرية، فمن المرجح أن تواجه الصين رد فعل مماثل، أو ربما أقوى، من الولايات المتحدة وحلفائها. إدانة، تشديد العقوبات، إقصاء ثقافي.
تايوان ليست أوكرانيا. إذا لم يكن هناك شيء آخر، فإن الوضع القانوني للمكانين مختلف.
صدر الصورة، Getty Images
جين بينغ يرى مستقبلا يمكنه فيه تبرير “غزو تايوان” للعالم، ويتوقع دعما متبادلا من روسيا
تابوهات المراهقة، من تقديم كريمة كواح و إعداد ميس باقي.
الحلقات
البودكاست نهاية
ولكن من خلال اعتراف الرئيس الصيني بما يسميه “المخاوف الأمنية المشروعة لروسيا” وتحذيره من المبدأ الأساسي لاحترام السيادة (بالنسبة للصين) بسبب “السياق التاريخي المعقد والفريد (لقضية تايوان)”، من المرجح أن يرى شي جين بينغ مستقبلا يمكنه فيه تبرير “غزو تايوان” للعالم، ويتوقع دعما متبادلا من روسيا.
وهناك أيضا العلاقة الشخصية بين شي وبوتين، فقد التقى الاثنان شخصيا ما يقرب من 40 مرة حتى الآن.
عندما وصل للمشاركة في دورة الألعاب الشتوية الشهر الماضي، كان الرئيس الروسي هو أبرز زعيم يأتي إلى الصين منذ بداية جائحة كوفيد -19.
كلاهما استبداديان تجمعهما الرغبة في تعميق الروابط والولاء بين شعبيهما و “وطنهم الأم”. يرى شي جين بينغ مستقبلا تكون فيه الصين، الاقتصاد الواسع، أكثر اعتمادا على الذات، ومنفصلة إلى حد ما عن بعض الروابط العالمية التي استفادت منها.
لكن الشراكة الجديدة “بلا حدود” مع روسيا قد لا تعني إعادة اصطفاف حتمية بعيدا عن الولايات المتحدة وحلفائها والنظام العالمي القائم.
فهو النظام الذي سعت الصين من خلاله إلى تحقيق الكثير خلال السنوات الأخيرة، فيما يتعلق بتغير المناخ وحفظ السلام.
تفرض الصين الرقابة على الكثير مما يمكن لشعبها رؤيته وقراءته، لكن قوة الحرب (في أوكرانيا)، التي يتم توثيقها على وسائل التواصل الاجتماعي في كل دقيقة بتفاصيل كثيرا ما تكون مروعة، قد تصبح عاملا مهما في حسابات بكين حول موقفها من روسيا.
قد يستنتج شيجين بينغ والقادة الكبار من حوله أن هناك في الواقع حدا للعلاقة (مع روسيا)، وأنهم بحاجة إلى التراجع أو التصعيد ومحاولة لعب دور الوسيط مع موسكو. وهو الدور الذي تحدثت عنه بالفعل مع أوكرانيا، لكنها لم تبدأ حتى الأن القيام بهذا الدور.

source

الأحداث الجارية بعيون الغرب
وزيرة خارجية بريطانيا: علينا مضاعفة العقوبات على روسيا بما فيها وقف تدفق الغاز والنفط

مشاركة
قالت ليز تراس، وزيرة خارجية بريطانيا، إن حرب روسيا في أوكرانيا تسبب بمعاناة كبيرة، موضحة أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين تفاجئ بوحدتنا والعقوبات التي تم فرضها.
وأضافت وزيرة خارجية بريطانيا، خلال مؤترم صحفى، أنه  يجب أن نضمن حتمية فشل فلاديمير بوتين، موضحة أن عدم وقف الرئيس الروسى في أوكرانيا يعني تداعيات في أوروبا.
وتابعت وزيرة خارجية بريطانيا، أنه يجب مواصلة تقديم أسلحة دفاعية لأوكرانيا، مستطردة: قدمنا أسلحة دفاعية لأوكرانيا، وسنقدم أسلحة دفاع جوي لأوكرانيا.
وقالت وزيرة الخارجية البريطانية: نسعى لبناء تحالفات حول العالم لعزل روسيا، موضحة أن علينا مواصلة تقديم المساعدات العسكرية لأوكرانيا.
وتابعت وزيرة الخارجية البريطانية: علينا مضاعفة العقوبات على روسيا بما فيها وقف تدفق الغاز والنفط الروسيين، ونعمل مع شركائنا لوقف الغزو الروسي لأوكرانيا.
ولفتت وزيرة خارجية بريطانيا، إلى أن العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا تسببت بمعاناة كبيرة، مؤكدة أن عدم التصدي لروسيا في أوكرانيا يعني أن أمن أوروبا والعالم في خطر، والهجوم على مستشفى في أوكرانيا أمر مروع.

source

الأحداث الجارية بعيون الغرب
الكرملين: تنفيذ أوكرانيا للشروط الروسية سيؤدى إلى وقف الحرب فورا

مشاركة
قالت الرئاسة الروسية “الكرملين”، إن تنفيذ أوكرانيا للشروط الروسية سيؤدي لوقف الحرب فورا، مشددة على أن القوات الروسية ستعمل على نزع السلاح من أوكرانيا، وأنه على أوكرانيا تعديل دستورها وعدم الانضمام إلى كتل، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.
وتدخل اليوم الإثنين، الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الحادي عشر على التوالي، بعد أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تنفيذ عمليات عسكرية على الأراضي الأوكرانية، صباح يوم 24 فبراير الماضي.
وفرضت دول أوروبية وغربية وأمريكية، عقوبات اقتصادية ضخمة على روسيا واستهدفت تلك العقوبات أيضا قيادات موسكو على رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف.

source

الأحداث الجارية بعيون الغرب
اليوم الـ13 من حرب أوكرانيا: استمرار المعارك في ضواحي كييف قبل ساعات من دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ

قال زيلينسكي إن “بوتن لن يتوقف عند أوكرانيا”، محذرا من أنه “سيفترس” دولا أخرى من حلف شمال الأطلسي “الناتو”.
لليوم الـ 13 من الحرب في أوكرانيا، تستمر المعارك في محيط العاصمة الأوكرانية كييف وعلى محوريها الشمالي والشمالي الغربي،  في حين تعلن موسكو عن وقف اطلاق نار لأغراض انسانية صباح الاربعاء، في وقت تتواصل فيه العقوبات الدولية على روسيا.

وأفادت وكالة الأنباء الأوكرانية بسقوط قتلى وجرحى، بينهم أطفال، في قصف للقوات الروسية على مجمع سكني في مدينة سومي شمالي شرقي البلاد فجر اليوم الثلاثاء. وأظهرت صور بثها ناشطون آثار قصف على مبنى سكني وتهدم جزء من المبنى.
ومن جهتها أعلنت هيئة الأركان الروسية أن وقفا لإطلاق النار سيسري ابتداء من العاشرة صباح اليوم الثلاثاء، لضمان عمل الممرات الآمنة في عدة مدن أوكرانية، كما أفادت وزارة الدفاع الروسية بأنها تراقب تحركات مدمرتين أميركيتين مزودتين بصواريخ موجهة دخلتا بحر البلطيق.
سلسلة ماكدونالدز الأميركية للوجبات السريعة  تعلن أنها قررت إغلاق 850 مطعمًا لها في روسيا بشكل موقت وتعليق جميع أعمالها في البلاد، حاذية حذو الكثير من الشركات المتعددة الجنسيات التي قررت النأي بنفسها عن موسكو.
الدفعة الأولى من المدنيين الأوكرانيين الذين تم إجلاؤهم عبر الممرات الإنسانية وصلت “بأمان”
الاتحاد الدولي للسباحة يعلن أنه يعارض حظر الرياضيين الروس والبيلاروس من النشاطات الرياضية على الرغم من توصية اللجنة الأولمبية الدولية باستبعادهم، في قرار تبنته العديد من الهيئات والاتحادات الرياضية على خلفية غزو روسيا لاوكرانيا
الجيش الروسي يعلن الثلاثاء وقف إطلاق نار لإجلاء المدنيين في اوكرانيا اعتبارا من السابعة بتوقيت غرينتش من صباح الأربعاء.
هيئة “بي بي سي” تعلن أنها ستُعاود تغطيتها بالانكليزية من روسيا اعتبارًا من مساء الثلاثاء بعد أن علّقت تغطيتها من موسكو بعد اعتماد هذه الأخيرة قانونًا يفرض عقوبات شديدة بالسجن لنشر “أخبار كاذبة عن الجيش الروسي”.
وزارة الخارجية الفرنسية تعلن أن باريس “قلقة” مما تمثله أي مهل إضافية من مخاطر على إمكانية إبرام الاتفاق النووي الإيراني الذي قالت إنه بات “قريبا جدا”، في إشارة إلى المطالب الروسية الجديدة المتصلة بالحرب في أوكرانيا.
محكمة التحكيم الرياضي (كاس) تعلن أن الاتحاد الروسي لكرة القدم استأنف عقوبات الاتحادين الدولي (فيفا) والاوروبي (ويفا) للعبة باستبعاد جميع فرقه عن المسابقات الدولية على خلفية غزو بلاده لأوكرانيا
مسؤول في البنتاغون يقدر عدد القتلى الروس بين ألفين و4 آلاف جندي في أوكرانيا، وحظر واردات النفط والغاز الروسية تقرر “بتنسيق وثيق” مع الحلفاء
وزير الأعمال والطاقة البريطاني كواسي كوارتنغ يعلن أن المملكة المتحدة ستوقف واردات النفط الخام والمنتجات البترولية الروسية بحلول نهاية العام 2022 ردا على الغزو الروسي لأوكرانيا.
مسؤول في البنتاغون يقدر عدد القتلى الروس بما بين ألفين إلى 4 آلاف جندي في أوكرانيا
الرئيس الصيني شي جينبينغ يؤكد على دعمه لجهود فرنسا وألمانيا لوقف الحرب في أوكرانيا، داعيا إلى “أقصى درجات ضبط النفس”.
فتحت النيابة العامة الفدرالية في ألمانيا تحقيقا في جرائم حرب مفترضة ارتكبتها القوات الروسية منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا، حسبما أعلنت السلطات الثلاثاء، وسط سخط دولي إزاء استهداف مدنيين وبنى تحتية حساسة.
وقال وزير العدل ماركو بوشمان لصحية باساوير نيو برس “سنجمع كافة الأدلة على جرائم حرب ونؤمن حمايتها”.
سلطات محلية أوكرانية: القوات الروسية تقصف مستودعين للنفط في شمال أوكرانيا ووزير الدفاع يؤكد مقتل 400 مدني في العمليات العسكرية الروسية
ستولتنبيرغ: على الناتو أن يضمن عدم امتداد النزاع إلى خارج أوكرانيا
أوكرانيا تواصل إجلاء المدنيين من بعض المناطق المحاصرة
الرئيس الصيني يدعو إلى “أقصى درجات ضبط النفس” في اتصال مع ماكرون وشولتس حول أوكرانيا
سجل سعر النيكل ارتفاعا قياسيا الثلاثاء على خلفية المخاوف حيال الإنتاج الروسي فيما تُحدث الحرب في أوكرانيا هزّة في أسواق السلع الأساسية.
وجرى تداول طن النيكل — المستخدم في صناعة الفولاذ المقاوم للصدأ وبطاريات المركبات الكهربائية — عند 101,365 دولار لمدة وجيزة الثلاثاء، أي ما يعادل تقريبا ضعف السعر الذي سجله في ذروة ارتفاعه عام 2007.
وزير الاقتصاد الفرنسي: أوروبا لديها حلول لتصبح مستقلة عن الغاز الروسي
مفوض الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين: بعد الموجة الأولى من اللاجئين، ستكون هناك موجة ثانية أكثر عرضة للمخاطر
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في مقابلة مع قناة “إي بي سي” (ABC) الأميركية، إنّه فقد الاهتمام بقضية انضمام بلاده إلى حلف “الناتو”.

source