Deprecated: طريقة البناء المُستدعاة لـ WP_Widget في EV_Widget_Entry_Views أصبحت مهجورة منذ النسخة 4.3.0! استخدم __construct() بدلاً عنها. in /home/c1285887c/public_html/sevenst.us/wp-includes/functions.php on line 6085
قصص من الواقع – ٍSEVENST.US
قصص اسلامية قصص من الواقع
شاب معه سيارة جديدة يعاكس فتاة في الشارع

من القصص التي تزيد الإيمان وتوقظ قلبك أيها الإنسان، وتستفيد منها لترضي الرحمن، قصص التابعين أو العلماء والصالحين , وهذه بعض القصص التي عاصرتها , اسأل ربي أن تكون نافعة لي ولكم .

حدثني صديقي بهذه القصة يقول: كنت في سيارتي فشاهدت شاب معه سيارة جديدة يعاكس فتاة في الشارع، فاتجهت إليه بسيارتي فوقفت بجانبه وقلت له: لو تكرمت ممكن دقيقة يا الغالي. قال: أبشر.

فنزل هذا الشاب وسلمت عليه وابتسمت له وقلت له: أنت فيك خير أسعدك الله في الدنيا والآخرة.

قلت له: تخيل لو أن هذه أختك أو أمك هل ترضى أن شخص يعاكسها ؟

قال: لا والله وأنا أعترف أنني مخطئ وأوعدك لن يتكرر هذا الموقف مرة أخرى بإذن الله.

فقلت له: لدينا هذا المساء كلمة لأحد المشايخ في المسجد ويسعدني حضورك.

فقال: أين المسجد؟

فأخبرته بمكانه وسلمت عليه وتوادعنا وحضرت كلمة الشيخ وبعد انتهاء الكلمة إذا بهذا الشاب الذي نصحته كان موجود وذهب إلى الشيخ وسلم عليه وقبل رأسه وبدأ يتحدث معه.

وفي أثناء خروجه من المسجد لحقت به وسلمت عليه وشكرته وهو يعلنها توبة إلى الله عز وجل .

قصص من الواقع
أغرب قصص الخيانة.. 11 سنة خداع ورجل يستغل زوجته لسرقة عشيقها

كتب: روان مسعد –
04:07 ص | الجمعة 02 أكتوبر 2020
الخيانة الزوجية
هالة صدقي تُعلق على خيانة ويل سميث: “وجع ما بعده وجع”
ريهام حجاج عن رد فعل الجمهور على خيانة زوجة ويل سميث: عدينا البراميل بلا راجعة
بسمة اكتشفت خيانة زوجها: “اتجوز عليا 13 مرة مع إن شكله مش حلو”
يسرا ترقص مع أبطال “خيانة عهد” على “3 دقات” (فيديو)
خلال شهر تقريبا تصدرت قضايا المشكلات الزوجية، وخاصة الخيانة، وذلك بسبب اتسامها بالغرابة، فلم تعد قصص الخيانة تقليدية، زوج يضبط زوجته، أو العكس، ما يؤدي إلى قضايا ومحاكم، وإنما هناك تفاصيل مشينة أحيانا وغريبة أحيان أخرى، يستعرضها التقرير التالي.
هي آخر قصص الخيانة الغريبة، حيث استغل الرجل خيانة زوجته لعدما اعترفت له بسبب تأنيب ضميرها، حيث ذهبت الزوجة الأربعينية لزوجها وقالت له تفاصيل خيانتها له وسامحها، وعقب ذلك أراد الزوج أن يستغل قصة الخيانة لصالحه، “أنا عارف أن مراتي شمال فقلت نستغل الزبون ونقلبه”.
وبالفعل استدرجت الزوجة الخائنة، عشيقها إلى البيت، وصورهما الزوج في أوضاع مخلة، وابتزه بالصور، وسرق منه مبلغ مالي، 500 جنيه، وهاتف محمول.
ذهب العشيق إلى قسم شرطة الدقي، حيث وقعت الجريمة في منطقة بولاق الدكرور، وقدم بلاغا مفاده أنه مندوب مبيعات أجبره الزوج على التصوير بأوضاع مخلة مع زوجته ليسرقه.
ولكن تحقيقات النيابة أظهرت الحقيقة، واعترفت الزوجة بأنها كانت على علاقة غير شرعية بالعشيق، وأن زوجها علم بذلك وأراد سرقته، وأكد الزوج نفس كلامها، وقال إنه كان يريد أن يبتزه لفترة أطول بالصور ليحصل على مبالغ مالية أكبر، ولكنه لم يستطع لأن العشيق أبلغ القسم وحضرت الشرطة خلال ساعات.
خرج الزوج صاحب تلك الواقعة باكيا في مقطع فيديو بث مباشر عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” يروي تفاصيل خيانة زوجته لمدة 11 عاما منذ تزوجها، حيث سافر إلى قطر للعمل لدى أحد الفنادق الشهيرة، إلا أنه فوجئ بفاعل خير يرسل له صور ومقاطع مصورة لزوجته مع جارها في بيت والدتها، وهو ما جعله يشك في نسب أبنائه، وأجرى بالفعل تحليل DNA أثبت عدم أبوته لـ2 من أبنائه.
وخرج الزوج ليشكو أن زوجته تعيش حياتها بشكل طبيعي، بينما صادر ضدها حكم بالحبس 3 سنوات بعدما أقام ضدها قضية زنا وكسبها، إلا أنها هربت من تنفيذ الحكم.
من جانبها خرجت الزوجة في فيديو “لايف”، محدثة ضجة كبيرة، لتؤكد أن هؤلاء الأطفال هم أبنائه، وبأنها لم تخونه يوما بل كانت على الدوام زوجة تحفاظ على أموال زوجها، ونفت إمكانية الخيانة لـ11 عاما لأنه كان فقيرا قبل السفر ويعيش معها في بيت أهله، وتحملت الفقر، واتهمت زوجها بتجارة المخدرات، وأنه “ديوث” لأنه تركها وسافر وهو على علم بعلاقتها مع شخص آخر،  بحسب قوله.
قرر رجل أربعيني يعمل جزارا أن ينتقم من زوجته بطريقة مرعبة، وذلك بعد أن خانته وتأكد من ذلك، بعدما وجد بقايا سائل رجل على ملابسها الداخلية، دون أن يكون قد مسها، وواجها بشكوكه ولكنها أنكرت ذلك تماما، إلا أنه قرر أن يقتلها بعد أن ظل يراقبها شهور.
وقتلها الزوج وسدد لها عدة طعنات متتالية ففارقت الحياة، ثم قطع الزوج جثتها إربا صغيرة، ووضعها داخل الفريزر، خوفا من خروج رائحة كريهة منها.
وبعد غيابها لفترة، شكت أسرة الضحية في زوجها فأبلغت الشرطة، والتي جاءت لتفتيش البيت، لتجد أجزاء بشرية في فريزر بيت الزوجية، ويعترف الزوج بما فعله مع زوجته، بسبب خيانتها.

قصص من الواقع
الحرب والعشق والمرض، قصص من المناطق الخاضعة لسيطرة الانفصاليين في أوكرانيا

تقول لاريسا وعيناها تلمع بابتسامة “نريد أن نعيش ونريد الحب … الحب للجميع ونريد أن نحتضنهم”.
تعاني لاريسا من مرض السرطان ومن ويلات الحرب المستمرة منذ ثماني سنوات ومن التهديد بغزو روسي، لكنها تتعايش مع كل ذلك بشيء من الصبر وحس الدعابة. التقينا بهذه المرأة البالغة من العمر 65 عاماً وهي تقف بالطابور في إحدى حظائر الطائرات في نقطة عبور “نوفوترويتسكي” في شرقي أوكرانيا.
تقع نقطة العبور هذه على “خط التماس”- وهو شق بطول حوالي 500 كيلومتر بين المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة الأوكرانية ومنطقتين خاضعتين لسيطرة الانفصاليين المدعومين من روسيا منذ 2014. يقسّم هذا الخط العائلات والتجمعات السكنية والخدمات. وقد أودى الصراع المستمر هنا على الجبهة الشرقية بحياة أكثر من 14 ألف شخص- 3000 منهم على الأقل من المدنيين، بحسب الأمم المتحدة.
لا يعترف أحد بعد بجمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوهانسك الشعبية المعلنتين من جانب واحد- ولا حتى الكرملين – لكنهما تضمان حوالي أربعة ملايين نسمة. ولاريسا واحدة من هؤلاء. كانت تلف نفسها اتقاء البرد بسترة زرقاء فاتحة وجرزاية زهرية اللون وقبعة من الصوف تتناسب معها في اللون. وقد فضلت عدم استخدام اسم عائلتها.
يحتاج الأمر إلى تصريح وصبر للانتقال من المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة إلى الجانب الآخر. ولاريسا تعرف الإجراءات المتبعة. وقالت: “أقوم بهذه الرحلة كل ستة أشهر. كنت في المستشفى في “ديبرو” (في وسط أوكرانيا) لإجراء فحص طبي وأنا ذاهبة الآن إلى منزلي في دونيتسك.” وبينما كانت تنتظر أن تتفحص كلاب الأثر حقيبتها، لم يبد عليها قلق كبير بشأن الحشد العسكري الروسي على الحدود الأوكرانية.
وأضافت: “لقد تعرضنا للقصف، ومررنا بالكثير”.
وتابعت تقول: “لا أعتقد أنه سيكون هناك غزو، أو إن حدث، فلن يكون كبيراً. هذا رأيي كشخص يملك حدساً. أشاهد التلفزيون وما يقوله السياسيون. وأعتقد أن ما يحدث لإبقائنا متحفزين ومنعنا من الاسترخاء المفرط.”
ربما تكون على صواب.
لكن القادة الغربيين أبدوا مخاوفهم منذ فترة طويلة من إقدام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على افتعال أزمة في مناطق الانفصاليين المدعومين من روسيا-أو شكل وجود أزمة- لاستخدامها كذريعة للغزو. وقد زُرعت بذور ذلك الجمعة الماضية عندما أعلن قادة الانفصاليين أنه سيتم إخلاء النساء والأطفال عبر الحدود إلى روسيا لأن أوكرانيا تخطط لشن هجوم عليهم. لكن كييف نفت ذلك ويبدو أن معظم المدنيين الذين يعيشون في تلك المناطق لم يبرحوا منازلهم.
وقالت لاريسا، بعينين لامعتين من فوق القناع:”نحن الشعب لا نريد وقوع أي حرب. نريد أن نعيش ونحب… نريد أن نحب الجميع ونحتضنهم”. وبكلماتها تلك صعدت إلى حافلة لتأخذها عبر المنطقة الخالية إلى نقطة تفتيش على الجانب الآخر.
أشخاص يتعجلون الصعود إلى الحافلة عند نقطة التفتيش هرباً من البرد
تابوهات المراهقة، من تقديم كريمة كواح و إعداد ميس باقي.
الحلقات
البودكاست نهاية
بالعودة إلى الطابور، كان هناك رجل يبلغ من العمر 64 عاماً ويدعى “سيرهي”-يرتدي بأناقة سترة سوداء وقبعة بارزة إلى الأمام- يبدو عليه أنه قد تعب من الانتظار ومن الصراع.
قال لي إنه “أصبح من الصعب جداً عبور نقطة التفتيش. في السابق لم تكن هناك مشكلة. الآن بسبب الحرب- أو مهما يكن اسمها- إضافة إلى كوفيد، زادت الأمور سوءاً.
يتعين على كبار السن الذهاب إلى المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة من أجل استلام معاشاتهم الحكومية الخاصة بالتقاعد. لكن “سيرهي” سافر، شأن الكثيرين، من أجل الالتقاء بالأحبة. وتساءل قائلاً: “علي أن أحصل على تصريح، ويجب أن يكون لدي سبب مهم. إلى أي مدى يجب أن يكون مهماً؟” وأضاف “والدتي تبلغ من العمر 86 عاماً، أي سبب سيحتاجونه أكثر من ذلك؟”
وفي خضم التحذيرات المستمرة من لندن وواشنطن بشأن غزو روسي محتمل، يبدو “سيرهي” قلقاً مما قد يحدث لاحقاً.
وقال: “بالطبع أنا قلق. لقد سئمت هذه الحرب، حربهم، حرب السياسيين. فهم من يفتعلونها، أما الشعب فيريد السلام.” ما أن أنهى كلامه حتى فاضت عيناه بالدموع من فوق القناع الذي يرتديه.
بينما كان “سيرهي” يتوجه عائداً إلى منزله في دونيتسك، كانت “سفيتلانا” قادمة من الاتجاه المعاكس، تحت ممشى مغطى، تجر قدميها المتعبتين في خطى وئيدة.
وقالت لنا وهي تشعر بالرضى: “إنها زيارتنا الأولى منذ شهرين. لم نستطع رؤية أولادنا. حفيدنا رُزق بمولود، لكننا لم نره. والآن تمكنا من رؤيته”.
ليونيد وسفيتلانا لدى عودتهما من زيارة حفيدهما ورؤيتهما لابنه للمرة الأولى.
بدت لنا نقطة عبور “نوفوترويتسكي”، في ظل وجود القوات المسلحة والحواجز وعمليات التفتيش على الهوية، وكأنها حدود دائمة. وخلال زيارتنا، سمعنا صوت القصف بالمدافع على الخنادق الواقعة على الجبهة والتي تبعد بضعة كيلومترات.
وقالت “إينا كيشتشوك”، نائبة قائد نقطة التفتيش: “في الآونة الأخيرة، بات هذا القصف يحدث أكثر من ذي قبل. لدينا ملجأ لكي يحتمي فيه الناس. نحن متدربون ونعرف ما يتوجب علينا فعله.”
وفي الأيام الأخيرة، وقع تصعيد خطير على طول الجبهة، حيث حلت قذائف الهاون ونيران المدفعية محل القناصة. تقول أوكرانيا إن المقاتلين الانفصاليين صعدوا من هجماتهم لأن الرئيس بوتين يحاول الاستفزاز من أجل حصول رد. وتقول السلطات في كييف إنها لن تقع في هذا الفخ.
يسيطر الرئيس الروسي بالفعل على جزء من الأراضي الأوكرانية- بوجود المنطقتين الانفصاليتين وشبه جزيرة القرم، التي ضمها في 2014. لكنه يبدو جائعاً للمزيد. وهناك الآن مخاوف حقيقية إزاء مستقبل أوكرانيا والأمن في أوروبا. وإذا ما حصل غزو، فإن أولى الطلقات ستكون هنا.. في الشرق.

source

قصص من الواقع
يا بعد كل معاناتي

يا بعد كل معاناتي

قصه واقعيه حقيقيه ممزوجه بالخيال لفتاة عراقيه تعاني اخوانها المدمنين لتتعرض لمحاولة اغتصاب فتنهزم ومن ثم تبدٲ حكايه اخرى مع الحب…

بقلمي زينب ماجد🌹
البارت الٲول
كنت اجهل معنى القوه كنت اعتقدها مرادف لكلمة لا مبالاة وعدم الاهتمام للٲمور لكن ادركت في ما بعد ان القوة تكمن في القلب مهمها تهشم لا يزال يعطي…

سوف اقص لكم حكاية فتاة عانت ما لم يعانيه احد كتمت كل ذلك في قلبها وفي يوم قررت ان تنهزم من واقعها لتلتقي ما لم تتوقع ان تلتقيه ..

من رخصت الكاتبه زيہزؤُ اعرفكم عن نفسي اني شهد عمري 20 سنه اول سنه كلية علوم حاسبات مواصفاتي حنطيه شعري اسود عيوني نرجسيه جسمي متناسق طولي 154سم ووزني 50ك

جنت عايشه اجمل حياة ويه ماما وبابا جانو يخافون عليه من الهوا امي اداريني مثل المي بالصينيه لدرجة اني ما اعرف اطبخ ولا انضف ولا كولشي متعلمه من شغل البيت من كد ما هيه شايله مسؤليتي وممخليتني اتعب وياها

بابا كل حياتي اني بنته الوحيده على 3 اخوان سلام وهمام وحسام اخوتي احبهم كولش همه روحي من الدنيا بس مشكلتهم وحده ويا رب يبطلوها وينصلحون

وهي المخدرات💊 اخوتي يتعاطون ويتعاملون بالمخدرات يعني يبيعون مخدرات على الشباب والبنات الي همه ضحية المجتمع

بابا من عرف بٲخوتي حيل اتٲذه ونهرهم واتعارك وياهم بس همه جانو مدمنين ميكدرون الا يتعاطون ماده اسمها (كرستال)

من دونها ينجنون ويصيرون مجرد انسان محطم ويبقون يصرخون من الوجع الا ياخذوها يله يهدون بس لما ياخذوها يتحولون غير بشر ما يحملون اي صفه من صفات الانسانيه

تفقدهم كل قيمهم واخلاقهم يصيرون تحت تٲثير اقوى بكثيييير من تٲثير المشروب لكن تحسه انو مو شارب بس بغير عالم وتصرفاته ابد متوحي انو انسان عادي

هذي هي المخدرات تحول الانسان الى شيطان بدون وعي

ابويه من اتعارك وياهم بقى ايام حالته تدهور واني وامي محتارين بيه

شهد.. ماما يعني شلون نبقى نباوع لبابا وهوه هيج حالته لازم نسويله شي

الام.. يا يمه شسوي شبيدي رحنا للدكتور ويكول عنده سوفان بركبته ودننطيه العلاج بس مديصير زين

شهد.. ماما خل نعوف الدكتور الاختصاص خل ناخذه باجر للمستشفى يسووله تحليلات عامه خنشوف شنو موضوعه بلكت نوكع عله علته

الام.. انشالله يوم هوه هم هيج باجر من الصبح ناخذه اني وياج

شهد.. بعد ما اهتميت ابابا وردت اساعد ماما كالت روحي ارتاحي بنتي اني اكمل الباقي

رحت اقره اتذكرت خطيبي السابق اللي فسخنا الخطوبه بعد ما اتٲكدت انو مو كفو يصيرلي زوج جنت خلال فترة الخطوبه احبه حيييل وهوه هم جان يحبني بس عصبي بشكل شسوي ميعجبه

وامه اتمشي بسهوله يعني شتكوله امه يكولها حاظر جانت متحبني لان هيه جانت رايدتله بنت اختها وهوه اخذني لان يحبني واتقدم لخطوبتي

رغم عدم موافقت امه هذا الشي الوحيد اللي عصا امه عليه وهيه بقت حاقده عليه اذا سمعته فد يوم يحجي وياي لازم تسويله مشكله علمود ينهي اتصاله وياي

جنت اضوج كولش لما يسمع كلامها صح امه بس لازم يعرف يتصرف ويايه مو امه تمشي اتكله لتخابرها بقه ميخابرني خاف امه تحجي

اتكوله لتطلع وياها ميطلع يخاف تزعل فنهيت الخطبه لان تعبت هاي دتتصرف هيج واني بعدني ابيت اهلي شلون لو صرت عدهم واني اكره ال جال اللي اشوفه مسير مو مخير ويتصرف من راسه

بس رغم هذا جنت هوايه احبه ومتعلقه بيه جبرت نفسي عله تركه كل يوم جنت ابجي عليه بدون علم اي احد علمود لا ابين ان اني اريده

بس اتمنى انساه نمت كلعاده دموعي بعيني كعدت الصبح دخلت للحمام سبحت سويت شعري ضفيره صفح

حطيت كريم bb ورسمت حاجبي تاتو خفيف وحطيت حمره وردي مات بناتي وكحل ومسكاره مكثفه تبرز عيوني

ولبست جينز كوبوي وقميص ابيض وجنطه كوبوي برسمة باربي و نزلت كتلها ها ماما جاهزه

الام.. اي يوم يله اخذي هذي الجنطه مالت للسياره وساعديني نمشي ابوج نصعده بلسياره اخذنه بابا وكعدته بالصدر مال السياره وماما تسوق

وكعدت وره فتحت نت بالسياره اخذتلي فره سريعه بالانستكرام وسديته هيج فقط اخلص الوقت اللي بالسياره احسن ما اكعد اصفن علشارع

وصلنا للمستشفى صفينا السياره ورحنا اني وماما نمّشي ابويه وصلنا فحصوه كالو لازم نسويله اشعه رنين ومفراس

اهووووو هاي شيفضها سويناها وانطينه فلوس علمود تطلع الاشعه بنفس اليوم اخذناها من بعد وقت 5 ساعات مرن كوه

رحنه للدكتور شوفناه النتيجه بس شفت الدكتور دايخ ويباوع كال من شوكت صار عنده هلحاله كلناله صارله شهر

كال متٲخرين كولش الوالد عنده ورم بالدماغ ولازم بٲقرب وقت نسوي العمليه ونستٲصله

اتخبلنا اني وامي وكمنا نبجي باوعت للدكتور وكتله نكدر نسفره نسويله العمليه برا خارج العراق

كال لا ما عنده وقت لازم نستٲصل الورم بٲسرع وقت وحدد موعد العمليه بعد يومين رجعنا اني وامي هلكانين من التعب والبجي

المن نشتكي احنه ما عدنه علاقه قويه بعمامي وخوالي ما عدنا غير بس خال واحد وطلع تهريب لالمانيا

واخوتي حالتهم تلعب النفس ولا تحسيهم همه حته ولا تكدر تعتمد عليهم بحمل مسؤلية ابويه

امي كامت تتعارك وياهم وتكلهم المن خلفتكم غير تعينون ابوكم عوفو. هلسم والله خبلكم

كامت تاخذ منهم الحبوب يتهسترون و يتخبلون علينه حته يهدون علينه اني وامي بالسجينه لحد متنطيهم الحبوب

بقيت اني وامي حايرين عله فلوس العمليه 3 ملايين منين نجيبهن جان ابويه يشتغل موضف بالبنك وراتبه الحمدلله عايشين منه بي

بعد ما كعد وتمرض انقطع ما بقى كدامنه غير انبيع السياره بعناها ب19 مليون و سوينا العمليه… يتبع

🌺🌺🌺

سولفولي رٲيكم بالبارت ولا تنسو التصويت 😘

قصص من الواقع
براءة متهم من جريمة قتل بعد 136 عاما من إعدامه

المتهم لم يكن قادرا على فهم أطوار محاكمته بسبب عدم إتقانه للغة الإنجليزية
قبل حادثة إعدام تيموثي إيفنز (Timothy Evans)، بالخطأ، التي أثارت غضب البريطانيين بالخمسينيات، شهد النظام القضائي البريطاني واحدة من أسوأ فتراته عام 1882. فخلال ذلك العام، لم يتردد القضاء في توجيه أصابع الاتهام لرجل بريء حمل اسم مولرا سيويج (Maolra Seoighe). وعقب اتهامه بتنفيذ مذبحة، أعدم هذا الرجل شنقا قبل أن تثبت فيما بعد براءته عقب مراجعة سجلات محاكمته.

جريمة وحكم بالإعدام
وتعود أطوار هذه الواقعة لمنتصف العام 1882. فخلال تلك الفترة، شهدت منطقة مومتراسنا (Maumtrasna)، الواقعة جنوب مقاطعة مايو (County Mayo) الأيرلندية، جريمة قتل راح ضحيتها عائلة بأكملها تكونت من السيد جون جويس (John Joyce) وأمه وزوجته وابنيه.
وأثناء بحثهم عن المتهمين، ألقى رجال الشرطة البريطانية القبض على 8 أشخاص وجهت لهم تهمة القتل العمد. وضمن هؤلاء المعتقلين تواجد الرجل الأيرلندي مولرا سيويج الذي لم يكن لديه أية علاقة بالحادثة خاصة عقب حديث المحققين عن ارتباط جريمة القتل هذه بعمليات سرقة الأغنام وأزمة الاضطراب الزراعي التي عاشت على وقعها أرياف أيرلندا منذ العام 1879.

وعقب محاكمة وجيزة تميّزت بغياب الحجج والقرائن الواضحة ضد المتهمين، أصدرت المحكمة حكما بالإعدام على ثلاثة متهمين، من المتهمين الثمانية، كان من ضمنهم مولرا سيويج الذي مثّل العائل الوحيد لعائلة تكونت من زوجته وخمسة أطفال.
براءة بعد 136 عاما من الإعدام
إلى ذلك، هزّت مسألة صدور حكم الإعدام بحق مولرا سيويج الرأي العام. فأثناء المحاكمة التي جرت بحضور مسؤول من كلية الثالوث بدبلن، اعتمد القضاة وبقية الحاضرين بقاعة المحكمة على اللغة الإنجليزية لتوجيه لائحة الاتهام ضد مولرا سيويج وإدانته. وفي الأثناء، عجز الأخير عن فهم ما يحصل حوله حيث لم يكن مولرا سيويج يفهم الإنجليزية وأتقن فقط اللغة الأيرلندية التي مثلت لغة كلتية يتم التحدث بها في أيرلندا. فضلا عن ذلك، لم توفر المحكمة للأخير مترجما لشرح أطوار المحاكمة له.

مع صدور حكم الإعدام، تكلم مولرا سيويج بالأيرلندية محاولا الاعتراض ومؤكدا على براءته. وبعد حوار بين القضاة بالقاعة، تمّ تأكيد حكم الإعدام بحقه. وفي خضم هذه الأحداث، تحدّث اثنان من المتهمين اللذان اعترفا بالمشاركة بالجريمة عن براءة مولرا سيويج، مؤكدين على عدم علاقة الأخير بجريمة القتل.
فيما رفضت المحكمة الإنصات لهذه الأقوال وتجاهلتها ليساق بذلك مولرا سيويج نحو حبل المشنة. وبمنطقة غالواي (Galway)، تكفّل الجلاد وليام ماروود (William Marwood) بتنفيذ حكم الإعدام شنقا بحق مولرا سيويج.

وبعد مضي 136 عاما وعقب مراجعة سجل هذه القضية، أصدر رئيس جمهورية أيرلندا مايكل دانييل هيجينز (Michael Daniel Higgins) عام 2018 عفوا عن مولرا سيويج مبرئا إياه من تهمة القتل عام 1882 ومؤكدا على اتهامه بشكل خاطئ بالمشاركة بالجريمة.