Deprecated: طريقة البناء المُستدعاة لـ WP_Widget في EV_Widget_Entry_Views أصبحت مهجورة منذ النسخة 4.3.0! استخدم __construct() بدلاً عنها. in /home/c1285887c/public_html/sevenst.us/wp-includes/functions.php on line 6085
قصة معاصرة – ٍSEVENST.US
قصة معاصرة
قصص نجاح عظيمة

[ad_1]

قصص نجاح عظيمة سوف نتحدث كذلك عن من قصص الكفاح؟ ومن اغرب قصص النجاح؟ واقوال العظماء عن النجاح كل تلك الموضوعات تجدونها من خلال مقالنا هذا.

قصص نجاح عظيمة

-القصة الأولى قصة العالم بيل غيتس

يعد بيل غيتس هو صاحب شركة مايكروسوفت العالمية، ولم يصل إلى هذه المكانة إلا بعد الصبر والإصرار، حيث كان غيتس في بداية الأمر موظف بسيط جدًا في إحدى شركات الحواسيب.
وكان لم يتقاض أي راتب مقابل عمله وذلك لأنه كان صغير السن، وكانوا يسمحوا له فقط أن يستخدم الحواسيب فقط الخاصة بالشركة.
ومع مرور الوقت شارك غيتس أحد أصدقائه وقاموا بتأسيس شركة تعمل في مجال الحواسيب.
ولكن هذه الشركة فشلت فشل كبير، وهو الأمر الذي جعل شريك بيل يطلب فض الشراكة.
واستمر ذلك إلى أن أسس بيل شركة مايكروسوفت، والتي وصل بسببها غيتس إلى قمة النجاح.
لأن بيل غيتس كان رجل صبور ومجتهد في السعي لتحقيق أهدافه ولم ييأس عندما تعرض في بداية الأمر للفشل، وأصبح غيتس صاحب أكبر شركة برمجيات في العالم وهي شركة مايكروسوفت.
وهي الشركة التي تُعد ميزانيتها تعادل ميزانيات دول، وأصبح غيتس من أغنى الرجال في العالم.
-القصة الثانية: قصة العالم ستيفن هوكينج

منذ أن كان ستيفن هوكينج طفل صغير وبدا عليه أنه شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وبدء عليه أيضًا أنه شخص مُحب للعلوم، ولكن عندما عرف ستيفن أنه يُعاني من مرض العصب الحركي وهو مرض نادر، تبدد نهائيًا حبه العلوم والطبيعة.
وحينها قال الأطباء أنه لم يكن لعمره باقية سوى عامين فقط ولكن لم يحدث هذا الكلام، وذلك لأن ستيفن كان لديه صمود جبار حتى إن وصل عمره الثانية والسبعين.
وخلال تلك الفترة حقق ستيفن العديد من الإنجازات والنجاحات في مجال الفيزياء، وصار ستيفن من أهم علماء الفيزياء وأشهرهم.
حيث صُنف من ضمن أهم عشرة فيزيائيين حول العالم، وقد رشح للعديد من المرات لجائزة نوبل.
وعندما ينظر أي شخص إلى هذه القصة يجد أن الإعاقة هي إعاقة الجسد وليست إعاقة العقل، وأن الذي يرغب في الوصول إلى شيء لابد أن يصل إليه ولكن بالإصرار والتحدي.

من قصص الكفاح؟

ستيف جوبز

ستيف جوبز مؤسس شركة أبل الشهيرة وأحد أشهر رجال الأعمال في العالم، هذا الرجل الذي بدأ حياته وسط مجموعة من الصعاب والتحديات كان أهمها تخلي أبويه عنه فهو لم يحظى بعائلة مثالية مثل الكثير منا بل على العكس عاش مع عائلة بالتبني، وفي يوم من الأيام قرر ستيف أن يبدأ مشروعه الخاص من الجراج الخاص بالمنزل وفي البداية واجهته العديد من العوائق التي استطاع بعدها تأسيس شركته الشهيرة شركة ابل وبعد أن لاقت الشركة نجاح عالمي عاد الحظ العثر إلى جوبز وتم طرد جوبز من شركته التي سعى لتأسيسها ولكنه لم ييأس أو يستسلم، ومع أول تعثر للشركة طالبه الشركاء بالعودة مرة أخرى لإنقاذها من الخسائر التي حلقت بها بعد رحيله، وهو ما حفز جوبز على العمل بأقصى طاقته ليجعلها رقم واحد في العالم في مجال تكنولوجيا المعلومات.

من اغرب قصص النجاح؟

توماس أديسون

العالم المشهور مخترع المصباح الذي أنار العالم باكتشافه، لم يتلقى تعليمه في المدرسة فقد تم طرده لانه اعتبر طفل لا يصلح للتعلم، فهو لم ينجح في المراحل الأولى من تعلمه، هذا المخترع والذي وصف بالعبقري بعدما تم وصفه طفل غبي من قبل معلمه، ابهر العالم بذكاءه الذي فاق المعدل الطبيعي، وأثبت أنه من المبدعين وأكثر المخترعين مهارة.
ألبرت أينشتاين

العالم الشهير أينشتاين تأخر في النطق عندما كان طفل، فلقد وصل عمره إلى سن الرابعة دون أن يتعلم النطق، وأيضا تأخر القراءة ففي الغالب يبدأ الطفل بعمر الخامسة أو السادسة بتعلم القراءة والكتابة، ولكن العالم أينشتاين بدأ القراءة في عمر السابعة وأصبحت يتعلم ابسط الاشياء، وعندما كان في المدرسة اعتبره كافة المدرسين معاق ذهنيا، ولكن بعد فترة من الزمن فقد حصل على جائزة نوبل في علوم الفيزياء أحد العلوم الصعبة، ولقد اعتبر من أكثر الأشخاص ذكاء وأنه من عباقرة العالم.

اقوال العظماء عن النجاح

-العديد من حالات الفشل في الحياة هم الناس الذين لم يدركوا مدى قربهم من النجاح عندما تخلو.
-ذنب الثعلب يساعدنا على النجاح أكثر من مخالب الاسد.
-الإخفاق بشرف خير من النجاح بفشل.
-من الجيد الاحتفال بالنجاح ولكن الأهم استخلاص العبر والدروس من الفشل.
-نجاحك وسعادتك تكمن فيك.
-سر النجاح هو الثبات على الهدف.

[ad_2]

قصة معاصرة
قصة الغوريلا نداكاسي صاحبه أشهر صورة سيلفى لحيوان.. «ماتت بحضن حارسها»

لقطة حزينة ضجت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، تظهر غوريلا في حالة إعياء شديد بين أحضان حارسها قبل نفوقها عن عمر 14 عاما، مما جعل البعض يتساءل عن الصورة وتفاصيلها.

من هي الغوريلا «نداكاسي»؟

الغوريلا صاحبة اللقطة هي «نداكاسي» المشهورة بصورتها السيلفي مع أحد حراس الغابات، وقد نفقت بين ذراعي أندريه باوما، حارس الغابات، والذي أنقذها وهي صغيرة في حديقة فيرونجا المفتوحة، أقدم حديقة وطنية مفتوحة في أفريقيا، والتي مقرها جمهورية الكونغو الديمقراطية، بحسب ما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي».

وحول تفاصيل إنقاذ «نداكاسي» من قبل فقد تمكن «باوما» من ذلك عندما كانت بسن شهرين تحديدا عام 2007 بعدما قتل الصيادون والديها، ووقتها قرر حراس الغابات عدم إعادتها للغابة في ظل عدم وجود أي من أفراد عائلتها، مقررين تربيتها في ملجأ الحيوانات، الذي يديره «باوما».

وأصبحت «نداكاسي» شهيرة على مستوى العالم في العام 2017، عندما اتخذت صورت مع غوريلا أخرى تدعى «نديزي» خلف أحد حراس الغابات، وحينها قال مسؤول في المأوى، إنهما كانتا تقلدان حارسهما الذي كان يربيهما.

ولقد قويت العلاقة بين الحارس والغوريلتين بمرور الوقت، حسب ما قال «باوما» عام 2014، مؤكدا أنه يحب نداكاسي كما لو كانت ابنته، متابعا: «ننام في سرير واحد، وألعب معها، وأطعمها، وأستطيع أن أقول إني أمها».

وأصبحت «نداكاسي» شهيرة على مستوى العالم في العام 2017، عندما اتخذت صورت مع غوريلا أخرى تدعى «نديزي» خلف أحد حراس الغابات، وحينها قال مسؤول في المأوى، إنهما كانتا تقلدان حارسهما الذي كان يربيهما.

ولقد قويت العلاقة بين الحارس والغوريلتين بمرور الوقت، حسب ما قال «باوما» عام 2014، مؤكدا أنه يحب نداكاسي كما لو كانت ابنته، متابعا: «ننام في سرير واحد، وألعب معها، وأطعمها، وأستطيع أن أقول إني أمها».

مصور ناشيونال جيوغرافيك، “برينت ستيرتن” يوثق لحياة الغوريلا الجبلية اليتيمة “نداكاسي”، التي فارقت الحياة قبل أيام قليلة.

في عام 2007 ذهبت إلى “منتزه فيرونغا الوطني” بالكونغو في مَهمة، وكنت أعمل مع مجموعة من الحراس الذين كانوا يقاتلون العصابات. وصلتنا أنباء وقتها تفيد بأن عدداً من الغوريلا الجبلية المهددة بالانقراض قد قُتلت في ظروف غامضة. كان ذلك عندما قابلت الغوريلا “نداكاسي” لأول مرة، وسط هطول أمطار غزيرة. كانت تبلغ من العمر بضعة أشهر وتتشبث بجثة أمها النافقة، بينما تجمع الدم حولها.

كان القتل العشوائي للغوريلات في غابات إفريقيا بمثابة “حماقة” تهدد بانقراضها، حيث لم يكن هناك سوى 400 غوريلا جبلية فقط في هذه الغابات. وكانت “نداكاسي” العضو الوحيد في عائلتها الذي ما زال يتشبث بالحياة. كانت هشة ومن غير المرجح أن تعيش طويلًا. أبعدها الحارس “أندريه بوما” عن المطر، مستخدمًا دفء جسده لإبقائها على قيد الحياة حتى الصباح. كانت بداية علاقة حب استمرت 14 عامًا. (لا يزال أندريه هو مقدم الرعاية الرئيس في مركز سينكويكوي في فيرونغا، أول منتزه وطني في إفريقيا بجمهورية الكونغو الديمقراطية). انتقلت “نداكاسي” إلى “سينكويكوي”، حيث عاشت مع عدد من الغوريلا الجبلية، وكانت جميعها يتيمة تحظى بالرعاية في دار أيتام يعتني بهم على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. ويحقق الطبيب البيطري “إيدي سيالوها” وفريق أطباء الغوريلا معجزات هناك منذ اليوم الأول.

تعد غوريلا الجبال مخلوقات حساسة وهشة بشكل مدهش، مثل البشر لديهم لحظات من البهجة وأخرى من الحزن. كل هذه الصفات شاركتها “نداكاسي” مع القائمين على رعايتها، ليقعوا في حبها إلى الحد الذي جعلهم ينادون الغوريلات الأيتام باسم “أطفالي”. وأصيبت”نداكاسي” بمرض غامض منذ نحو ستة أشهر. لتنفق بين ذراعي أندريه، بعد 14 عامًا من احتضانه لأول مرة. ويقول “برينت ستيرتن”: “أعلم أنهم حاولوا كل شيء لإنقاذها. ولكن في النهايد نفقت مع أشخاص أحبتهم وأحبوها”.

غوريلا الجبال شبيهة بالإنسان ولها مجتمعات معقدة. يمكن أن تصاب بالاكتئاب، بحسب ستيرتن. وعندما تنظر إلى مجتمع الغوريلا، فإن تجمعات الغوريلا أكثر إنسانية من مجتمعنا. إنهم مرتبون، يعتنون بكل فرد في عائلاتهم.  يضيف ستيرتن: “تركز غالبية عملي مع  [ناشيونال جيوغرافيك] على محاربة التجارة غير المشروعة في الحياة البرية. وغالبًا ما أنظر إلى الطرف الحاد للعصا. ولكن سواء كنت أنظر إلى الكركدن أو آكل النمل الحرشفي أو الأسود أو الأفيال، ويظل أكثر ما استمتعت به هو أنني قضيت وقتًا مع هذه الحيوانات وعاملتها باحترام، وكسبت ثقتها”. هذه الحيوانات الرائعة يمكنك تطوير علاقات مذهلة معها. ويمكنك الوصول إلى النقطة التي يستقبلك فيها الفيل في الصباح، أو البحث عنك إذا كنت في عداد المفقودين، أو حتى تكشف لك مكان اختباء الصيادين.

يقول ستيرتن: “لقد تعلمت عبر السنوات أنه يمكنك أن تقيم علاقة مع الحيوانات مثل تلك التي تكونها مع الكلاب. ولكن يظل الأمر مختلفًا عندما يتعلق الأمر بالغوريلا التي تشبه الإنسان. بالنسبة للقائمين على رعايتهم وكثيرين غيرهم، كانوا مثل البشر، كانوا من العائلة”. فعندما كان “بوما” يأخذ قسطًا من الراحة كانت “نداكاسي” تصعد أحيانًا إلى جواره وتمسك بيده مثل صديق بشري مقرب. هناك شيء ما يحدث وهناك ما لم نستكشفه حقًا. لقد أنشأنا عالمًا بيننا وبينهم، لكنني أعتقد أن هناك إمكانية أن يفهم البشر والحيوانات بعضهم البعض بشكل أفضل وأن يكونوا أقرب كثيرًا. و “نداكاسي” كانت مثالاً على ذلك”.

المصدر: National Geographic