الطلاب العرب والأفارقة الفارين من حرب أوكرانيا ووجدوا في ألمانيا ملاذا آمنا، تنتابهم حيرة حول المستقبل. السلطات الألمانية لم تحسم بعد أوضاعهم القانونية والأنباء من أوكرانيا مفزعة. ألمانيا يمكنها أن تمنحهم أملا، لكن كيف؟
بدخول الغزو الروسي لأوكرانيا أسبوعه الثالث،