يعد حليب اللوز بديلا نباتيا شائعا للألبان، ولكنه قد يسبب بعض الآثار الجانبية، مثل:
الحساسية:
يمكن أن يسبب حليب اللوز ردود فعل تحسسية لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية اللوز أو المكسرات الأخرى.
مشاكل في الجهاز الهضمي:
يمكن أن يسبب حليب اللوز مشاكل في الجهاز الهضمي، مثل الانتفاخ والغازات والإسهال، بسبب محتواه من الألياف.
نقص التغذية:
يفتقر حليب اللوز إلى بعض العناصر الغذائية الأساسية الموجودة في حليب البقر، مثل الكالسيوم والبروتين.
زيادة الوزن:
يمكن أن يؤدي حليب اللوز إلى زيادة الوزن إذا تم استهلاكه بكميات كبيرة.
محتوى السكر:
يمكن أن يحتوي حليب اللوز المُنكه أو المُحلى على نسبة عالية من السكريات المضافة.
محتوى الأوكسالات:
يحتوي اللوز على نسبة عالية من الأوكسالات، والتي يمكن أن تساهم في تكوين حصوات الكلى.
نقص المعادن:
يحتوي اللوز على حمض الفيتيك، وهو مضاد غذائي يمكن أن يمنع امتصاص بعض المعادن.
مرضى الغدة الدرقية:
يمكن أن يؤثر حليب اللوز على وظيفة الغدة الدرقية.
الأطفال والرضع:
لا يناسب حليب اللوز الأطفال الرضع والأطفال في مرحلة النمو.
مرضى السكري:
يمكن أن يؤدي حليب اللوز إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم.