تبدو رواية «إحدى عشرة دجاجة» للروائي الأردني محمد حسن العمري أنها موجهة للأطفال، لكن عنوانها الفرعي «رواية للصغار يقرأها الكبار» يجعلها حمالة أوجه، ويحيلها إلى فخ للقارئ لن يخلص منه، وسيقع فيه لا محالة.
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.