أشهر 10 منصات لتداول العملات الرقمية في العالم.. تعرف عليها

by نهال عنبر
11 minutes read

0
(0)

فرضت العملات المشفرة نفسها بقوة على الاقتصاد العالمي حاليا، خاصة مع ازدياد انتشارها وتداولها في مختلف أنحاء العالم، بما فيها عالمنا العربي، حيث بلغ حجم المعاملات عبر منصات تداول العملات الرقمية نحو 2.5 تريليون دولار في سبتمبر/أيلول الماضي، وهو في ارتفاع مستمر.
وفي الحقيقة، إن هذا النوع من العملات أصبح أمرا واقعا لا يمكن إغفاله أو تجاهله، خاصة أنها باتت تستحوذ على جزء كبير من اهتمام المستثمرين، وتحديدا في عالمنا العربي، إذ يتم تداول العملات الرقمية في السعودية والإمارات والكويت ومصر والأردن وباقي الدول العربية على نطاق واسع.
لكن هناك كثيرا من المحللين الذين يبينون مخاطر التعامل مع هذه العملات والسلبيات التي قد تتضمنها، خاصة مع ازدياد عمليات النصب والاحتيال بعد تجاوز عدد هذه العملات أكثر من 5 آلاف عملة مشفرة.
وقال مهند عريقات الخبير الاقتصادي وكبير المحللين في شركة “سي إف آي” (CFI) الأردنية (من كبرى الشركات العربية المتخصصة في الفوريكس) إن “الشركة لا تتعامل مع العملات الرقمية نظرًا للتعليمات الصادرة من البنك المركزي الذي يحذر المواطنين من التعامل بكافة أنواع هذه العملات؛ نظرًا للمخاطر العالية والخسائر التي قد يتكبدها المتعاملون”، عبر منصات تداول العملات الرقمية.
وتحدث عن تذبذب قيمة هذه العملات بشكل كبير ومبالغ فيه، عدا عن المخاوف الأمنية والجرائم المالية والقرصنة الإلكترونية التي قد تؤدي إلى خسارة كافة رصيد المستثمر، بالإضافة إلى المخاطر القانونية التي تكتنف التعامل بهذه العملات، إذ إنها لا تصنف كنقود ولا ممتلكات خاصة طبقًا للتشريعات والقوانين والأنظمة النافذة في كثير من الدول، بسبب افتقارها إلى غطاء مادي، وعدم صدورها من جهات مرخصة أو معتمدة تكون ملزَمة قانونا بها.
وأوضح عريقات أن “التداول بالعملات الرقمية يرتبط بمخاطر مالية واقتصادية وبيئية، وعدم وجود رقابة مالية، وارتفاع استهلاك الطاقة للعملات المشفرة”.
وأكد أن “مستقبل هذه العملات ما زال مجهولا وموضع شك، حيث لا تملك الحكومات قدرة أو إمكانية واضحة لمراقبة ديناميكية عمل تلك العملات، وبالتالي احتمالية تأثير ذلك على العملات المحلية الرسمية وعلى المؤسسات المالية المختلفة، وهذا ما يدفع كثير من الدول لمحاربة تلك العملات”.
لكن في الوقت نفسه فإن هناك العديد من حكومات العالم أيضا تدرس تبني عملات البنك المركزي الرقمية مثل “ديجيتال يورو” (Digital Euro) من قبل الدول الأوروبية، يضيف عريقات.
ومع كل هذه المخاطر والمحاذير، فإن الإقبال على العملات المشفرة من خلال منصات التداول على العملات الرقمية في ازدياد مستمر نظرا للأرباح العالية والسريعة التي يحققها المستثمرون من خلالها.
نقدم لكم في هذا التقرير أشهر منصات تداول العملات الرقمية في العالم، وراعينا في الاختيار مستوى الأمان والمصداقية والانتشار وسهولة استعمال هذه المنصات المختارة.
تأسست عام 2012 في الولايات المتحدة الأميركية، وهي واحدة من أشهر وأقوى منصات تداول العملات الرقمية في العالم، لأنها تجعل عملية شراء وبيع هذه العملات أمرا سهلا للغاية، مع توفير حماية قوية للمتداولين، كما تحتوي المنصة على عدد كبير من مؤشرات الأسواق والرسوم البيانية التي يحتاجها المستخدمون لتحليل حركة السوق.
وتعد المنصة أكبر وسيط لتبادل عملات بتكوين (Bitcoin) وإيثر (Ether) وليتكوين (litecoin)، مقابل 32 عملة ورقية، ويتم استخدام هذه المنصة في 190 دولة حول العالم، ويستخدمها نحو 10 ملايين عميل من مختلف الدول. ومن ميزاتها الأخرى الرسوم المنخفضة نسبيا التي تتقاضاها مقارنة بالمنصات الأخرى، مع أنها ليست الأقل من بينها.
وتقدم” كوين بيس” أيضا محافظ تداول مؤمنة للمستثمرين، حيث توفر لهم تأمينا ضد الاختراق وعمليات والقرصنة، ويتم تخزين الأموال في حسابات مصرفية مؤمنة من قبل مؤسسة التأمين على الودائع الفدرالية (FDIC)، وهو أمر مهم لأن كثيرا من المستخدمين أبلغوا عن اختراق وسرقة حساباتهم. وتقدم المنصة كذلك حسابات وصاية للمستخدمين المبتدئين لحمايتهم، وتقدم أفضل النصائح الاستثمارية لهم.
ويمكن التسجيل على المنصة بسهولة عبر الرابط التالي: https://www.coinbase.com/.
اخترنا هذه المنصة ضمن أشهر منصات تداول العملات الرقمية لأنها تقدم قائمة طويلة من العملات بخلاف العملات الرقمية الأكثر شيوعا، وكذلك لتوفرها على واجهة عربية مخصصة للمتداولين العرب.
تأسست عام 2017 في أميركا، ومنذ عام 2019 أصبحت من أقوى منصات التداول في العملات المشفرة في العالم، وتسمح المنصة فقط بالودائع بالدولار الأميركي من قبل المستخدمين العالميين عبر جمعية الاتصالات المالية العالمية بين البنوك (SWIFT)، ولكنها تسمح للمستخدمين بشراء عدد محدد من العملات المشفرة مباشرة باستخدام بطاقات الائتمان، كما يُسمح بالودائع باستخدام 12 عملة ورقية أخرى.
منصة بينانس مناسبة للأشخاص الذين يرغبون في التداول أو الاستثمار في عملات رقمية بديلة أقل شهرة، حيث تقدم أكثر من 50 عملة مشفرة مختلفة للتداول، وهي خيار جيد لأي شخص يريد رسوما بيانية أكثر تقدما من معظم البورصات الأخرى؛ فالميزات وقدرات الرسوم البيانية والبيانات التي تأتي مع فتح الحساب رائعة حقا، وتعطي المتداولين قدرة ممتازة على التحليل وقراءة حركة الأسواق.
اخترنا هذه المنصة  ضمن منصات تداول العملات الرقمية لأنها منصة تبادل لامركزية مفتوحة المصدر من دون “متطلبات اعرف عميلك” (KYC).
وهي عبارة عن برنامج “سوفتوير” (software) قابل للتنزيل وتبادل البتكوين والعملات المشفرة الأخرى من زوج إلى زوج، لذلك ليس لدى هذا البرنامج نقطة مركزية للتحكم ولا يمكن إزالته، وذلك مثله مثل عملة البتكوين نفسها، وهو الأمر الذي يعني سيطرة كاملة للمستثمرين.
فلا أحد غير المستخدم يستطيع التحكم في حركة الأموال أو البيع والشراء، وهي تختلف عن البورصات المركزية مثل “كوين بيس” أو غيرها، حيث تستطيع “كوين بيس” على سبيل المثال التحكم في حركة أموال المستخدمين في حساب وصاية لا يمتلك المستخدم مفاتيح الوصول إليه، وفي هذا السيناريو تحتفظ “كوين بيس” بالحق في تجميد حسابك إذا رأت أن هناك حركة مريبة في هذا الحساب.
ويمكن الوصول إلى “بيسك” على الفور لأي شخص لديه جهاز كمبيوتر أو هاتف ذكي، حيث لا توجد عملية التسجيل. وهذا يجعلها مثالية لأولئك الذين يبحثون عن الخصوصية، أو المعارضين الذين يعيشون في ظل نظام قمعي، أو أي شخص ليس لديه هوية صادرة عن الحكومة.
وتقدم المنصة كذلك إمكانية التداول في العديد من العملات الورقية المختلفة، بما في ذلك الدولار الأميركي، إضافة إلى بتكوين والعملات المشفرة الأخرى.
اخترنا هذه المنصة منصات تداول العملات الرقمية لأنها سهلة الاستخدام للغاية، وتمنح المتداولين خيارات مرنة للسحب إلى محافظ العملات المشفرة الأخرى.
“كاش آب” نظام تحويل أموال من عملة إلى أخرى، ويشبه إلى حد كبير تطبيق “فينمو” (Venmo)، وتتيح هذه الخدمة للمستخدمين شراء الطعام لأصدقائهم أو دفع الإيجار لزميلهم في الغرفة أو حتى التسوق عبر الإنترنت لدى بائع تجزئة يدعم التطبيق، كما يمكن أن يعمل هذا التطبيق بشكل أساسي كحساب مصرفي، ويمكن للمستخدمين الحصول على بطاقات خصم “كاش آب” خاصة بهم.
وبالإضافة إلى كل هذه الميزات يسمح تطبيق “كاش آب” أيضا لمستخدميه بالاستثمار في الأسهم والصناديق المتداولة في البورصة (ETFs) وبتكوين. ومن السهل جدا تحميل هذه المنصة (التطبيق) واستخدامها في التعاملات والتداول بشكل فوري؛ مما يجعلها منصة مثالية للمبتدئين الذين بدؤوا التداول لأول مرة في حياتهم.
وفي حين أن ميزة هذه المنصة الرئيسية هي تحويل الأموال، فإنها تتمتع أيضا بميزة أساسية للاستثمار في العملة المشفرة، حيث تسمح للمستخدمين بسحب استثمارات العملات المشفرة إلى محافظهم الخاصة، وتعد القدرة على سحب العملة المشفرة من البورصة أمرا بالغ الأهمية في مجتمع العملات المشفرة، وهذا هو السبب الرئيسي وراء اختيارنا هذا التطبيق على تطبيقات ومنصات أخرى كأفضل خيار للمبتدئين الذين يتطلعون لشراء وبيع البتكوين.
شركة مالية مرخصة من قبل الاتحاد الأوروبي وهيئة الأوراق المالية والبنك المركزي في دولة مالطا منذ عام 2013، ومراقبة من قبل هيئة مالطا للخدمات المالية (MFSA)، وتوفر خدمات تداول العملات الرقمية المختلفة مثل البتكوين والإيثريوم والريبل والإيتكوين والبتكوين كاش، إضافة إلى الفوريكس وأسهم الشركات العالمية المعتمدة.
من أبرز المميزات التي تقدمها هذه المنصة لعملائها حافظة مالية قوية وعميقة، وفروق أسعار ضيقة بين سعري البيع والشراء، وسهولة كبيرة في عمليات إيداع وسحب الأموال من خلال وسيط أوروبي مرخص.
كما توفر سياسة حماية الرصيد السلبية، وهذه خاصية في غاية الأهمية للمستثمرين، وتقدم حساب تداول تجريبيا خاليا من المخاطر للمبتدئين، وذلك قبل دخولهم الفعلي للسوق، كما تحتوي المنصة على واجهة باللغة العربية، وتستخدم منصة تداول “ميتا تريدر 4” (Metatrader 4 )، وهي منصة مستأجرة، وهناك نسخة أحدث وأقوى منها، وهي “ميتا تريدر 5” (Metatrader 5).
ويمكن التسجيل بسهولة على  هذه المنصة -وهي من بين أشهر منصات تداول العملات الرقمية- عبر الرابط التالي: https://arabic.nsfx.com/.

تم إنشاؤها عام 2013، ومقرها الرئيسي في سنغافورة، ويعدها المراقبون من أكبرمنصات تداول العملات الرقمية على مستوى العالم، ولهذه المؤسسة كثير من المكاتب في العديد من دول العالم؛ مثل اليابان وكوريا وهونغ كونغ وأميركا وبريطانيا وغيرها من الدول، حيث تصل خدماتها لأكثر من 130 دولة في العالم.
تقدم المنصة كثيرا من الخدمات والتبادلات المميزة التي يمكن إنجازها بأقل التكاليف، إذ تبلغ رسوم المشاركة بها 2% من رسم الدخول فقط، ويوفر النظام الأساسي فيها الأمان للمستخدمين من خلال وضع حدود تداول مناسبة للجميع.
وبعد التحقق من حساب المستخدم، فإنه يستطيع التداول بما يقارب نحو 200 بتكوين يوميا، ولا تتم المعاملات عبر الإنترنت والمواقع الإلكترونية للمنصة فقط، إذ يمكن للمتداولين تحميل التطبيق الخاص بالمنصة للأجهزة التي تستخدم نظام أندرويد على “غوغل بلاي” (Google Play)، وكذلك لأجهزة “آي أو إس” (iOS) من خلال “بلاي ستور” (Play Store).
ويمكن التسجيل بسهولة في المنصة عبر الرابط التالي: https://www.huobi.com/en-us/.
منصة أميركية شهيرة للاستثمار في العملات المشفرة، وكانت واحدة من أولى البورصات التي تأسست في مدينة نيويورك عام 2017 بهدف التداول في هذه العملات بشكل علني. ويبلغ رأس مال الشركة أكثر من 100 مليون دولار أميركي، وتم طرحها للاكتتاب العام، ويتم تداولها في كندا وسوق “أو تي سي” (OTC) بالولايات المتحدة.
وهي عبارة عن تطبيق يمكن تحميله بسهولة على كافة الهواتف الذكية، ومن أهم ميزاتها توفير هيكل تداول من دون عمولة، كما تدعم معظم العملات المشفرة الرئيسية، حيث يتم التداول من خلالها بأكثر من 50 عملة رقمية مشفرة، وتحظى بدعم قوي ومشاركة واسعة النطاق، وتدفع أسعار فائدة تنافسية على الأصول. بالإضافة إلى ذلك، عند فتح حساب في فوياجر يمكنك كسب 25 دولارا في “بي تي سي” (BTC) بعد تداول 100 دولار في العملة المشفرة.
موقع أسترالي حديث يدعم اللغة العربية ويعمل وسيطا عبر الإنترنت، ويوفر أدوات تداول سهلة الاستخدام للمبتدئين، إضافة إلى تقديمه نصائح وإرشادات مهمة تهدف إلى جعل السوق في متناول الجميع، إضافة إلى تقديم دورات تدريبية عبر الإنترنت، وفي هذا الموقع يمكن للمستثمرين التداول في أكثر من 200 زوج من العملات الرقمية المشفرة في أكثر من 3 آلاف سوق مالي حول العالم.
ويوفر واجهة تداول سهلة بـ29 لغة في العالم من بينها اللغة العربية، وهي جميعا تساعد المستخدمين من مختلف الجنسيات على توقع حركة السوق من خلال الرسوم البيانية ومؤشرات قراءة الأسواق التي يقدمها. ومن ميزاته الأخرى أنه لا يتقاضى أية رسوم أو عمولات، وهو الأمر الذي ينطبق أيضا على عمليات السحب والإيداع، وفضلا عن ذلك يوفر خدمة العملاء على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع.
والموقع مرخص ومراقب من قبل هيئة الأوراق المالية والاستثمارات الأسترالية (ASIC) وهيئة الأوراق المالية والبورصات القبرصية (CySEC)، وهو ما يمنح الطمأنينة للمستثمرين.

تعد واحدة من أشهر منصات تداول العملات الرقمية في العالم، وتأسست عام 2007، وهي مرخصة في كل من قبرص وأستراليا وخاضعة للقوانين واللوائح المالية في هذين البلدين، ومسجل بها أكثر من 11 مليون مستثمر من شتى أنحاء العالم، ويتم التداول في أكثر من 15 عملة رقمية، وتتميز بتقديم منصة تداول رقمية تفاعلية واجتماعية، ومن ميزاتها الأخرى توفر واجهة عربية تسهل التداول على المتداولين العرب في العملات الرقمية.
تقدم “إيتورو” خدمة تفاعلية اجتماعية مثيرة للاهتمام غير متوفرة في غيرها من المنصات، وهي خدمة “كوبي تريدر” ( Copy Trader) التي تسمح للمتداولين المبتدئين بنسخ محافظ المستثمرين الأكثر خبرة على المدى القصير أو المتوسط، ويعد تداول النسخ مثاليا لقليلي الخبرة من المستثمرين، حيث بإمكانهم التعلم من تجارب المتداولين الأكثر مراسا ودربة.
وتقدم المنصة رافعة مالية عالية عندما يتعلق الأمر بالعملات الرقمية، وهذه ميزة لها حدان؛ حيث يمكن أن تزيد الأرباح إلى أقصى حد خاصة لدى المستثمرين الذين يملكون رأس مال محدودا، ومع ذلك فإن المخاطر عالية أيضا لهؤلاء المستثمرين إذ يمكن أن يخسروا كل رأسمالهم إذا عكس السوق عليهم، ولهذا ننصحهم بوضع حد للخسارة قبل بدء التداول في هذه المنصة.
شركة بريطانية تدعم اللغة العربية، ولها أفرع في أوروبا وآسيا وأميركا اللاتينية وأستراليا، وتعد واحدة من أفضل وأحدث شركات الوساطة الدولية، في سوق الفوركس، ويمكن للمستثمرين من خلالها التفاعل والتداول بشكل سهل وبسيط، حيث توفر المنصة الدقة التجارية في الأسواق العالمية، وتعد شركة الوساطة الوحيدة التي تضمن أوامر الإيقاف وحد الربح مهما كانت ظروف السوق، حيث تنفذ جميع أوامر المستثمرين بشكل تلقائي.
تتميز الشركة بأنها تستخدم نظام “إس إس إل” (SSL) بتقنية التشفير “بيت 128” (Bit 128) على جميع الصفقات؛ مما يجعل كافة معلومات العملاء مؤمنة في كل الأوقات، كما أن لديها منصات مصممة لجميع مستويات الخبرة، لتساعد في بناء محافظ العملاء الاستثمارية في أسرع وقت. وهناك ميزات أخرى، لعل من أهمها توفير مستشار استثماري باللغة العربية.
أظهرت البنوك منذ مدة طويلة مقاومة حقيقية للعملات الرقمية، لكننا شهدنا أخيرا اعتماد النظام المالي التقليدي تدريجيا على العملات المشفرة في ظل انتشار تقنيات الدفع الرقمي.
لا تزال سوق العملات الرقمية تشهد نموا واضحا بسبب الشعبية التي اكتسبتها خلال الفترة الماضية والتوقعات الإيجابية للمنظمين الماليين، فهل يمكن بالفعل أن يُعتمد عليها كفئة أصول جديدة؟
تقدم العملات الرقمية لكثير من اللبنانيين أملا في أن تكون بديلة لعملتهم الوطنية المنهارة، باعتبارها وسيلة للادخار وأداة التحويلات المالية في ظل الشلل الكامل بالمصارف.
تطمح سنغافورة إلى التحول إلى مركز عالمي للعملات الرقمية، ولكن نهج “الاحتراز في الشراء” الذي تتبعه لا يعني أنها تسمح بتداول جميع أنواع العملات الرقمية.
:تابع الجزيرة مباشر على

source

Loading

ما مدى تقيمك ؟

انقر على نجمة لتقييم ذلك!

متوسط التقييم 0 / 5. عدد الأصوات: 0

لا أصوات حتى الآن! كن أول من يقيم هذه الرواية.

كما وجدت هذه الروايه جيده ومفيده ...

تابعونا على وسائل التواصل الاجتماعي!

هل تبحث عن المزيد؟

3 comments

ahmedbo ديسمبر 5, 2022 - 9:09 م

منصات تداول العملات الرقمية

Reply
errabih يناير 14, 2023 - 4:37 م

أفضل منصات تداول العملات الرقمية في السعودية

Reply
errabih يناير 16, 2023 - 6:45 م

أفضل منصات التداول

Reply

اترك رداً على errabih Cancel Reply

اهلا وسهلا بحضراتكم