الفيروس جدري القرود او ام بوكس ، اعراضا مشابهة لاعراض الانفلونزا مع ارتفاع درجة حرارة الجسم ويصاحبها طفح جلدي مملوء بالصديد، وقد تكون الاعراض خاصة لدى النساء الحوامل والأشخاص الذين يعانون من الضعف.
وقد أعلنت منظمة الصحة العالمية منظمة الصحة العالمية عن تسمم هذا الوباء في أزمة عالمية خاصة في الآونة الأخيرة، بعد انتشاره خارج نطاق المناطق الذي يتوطن فيها بأفريقيا.
ويخشى لا تنسى من وصول هذا، والنهاية الجائحة الخطير خاصة من حركة الطائرات والسفر حول العالم.
ما هي أقل التطبيقات انتشار فيروس جدري القرود؟ وهل يمكن أن يصاب بالعدوى عن طريق رذاذ العطس كما هو الحال مع فيروس كورونا الذي سبق وسبب الوباء العالمي .
ما هي طرق فيروس جدري القرود؟
هناك ثلاث طرق لانتشار فيروس جدري القرود وانتقاله من مصدر عدوى فيروس كورونا الجديد، وذلك لتطبيق على نوعي هذاالفيروس كلاد 1 (clade I ) و كلاد 2 (clade 2).
نطاق هذه الطرق فيما يلي:
1-الاتصال المباشر مع المريض
الاتصال المباشر مع المريض الاتصال الحقيقي بين الشخص المصاب بالطفح الجلدي لجدري القرود والطفل الأخير (وشملت العلاقات الحميمة).
كما تشمل لوائل الشخص المصاب بجدري القرود مثل اللعاب او المخاط غير او سوائل الجهاز المحدد.
وقد يحدث عدوى من الأم الحامل لمواليدها أثناء الحمل أو الإصابة بمرض وليدها.
يرجى الاشارة الى ان هذا الاتصال المباشر بين المريض والشخص الذي قد يصاب بالعدوى قد يكون مجرد سلام عليكم الذي يظهر عليهم بثور الطفحي.
2-متصلة باسم ملوثة
تعتبر طريقة عدوى حديثي الولادة جدري القرود عن طريق الاتصال وهي ملوثة بوائل الجسم المريض الذي يحمل الفيروس من العدوى الأساسية للعدوى.
وذلك بالاشتراك مع ملامسة انسجة او قطع الاثاث والحمام.
3-انتقال العدوى من الأشخاص المصابين بمرض القرود بشدة
الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية المستجد جدري القرود بعد الطرق:
-عن طريق الحيوانات البرية الصغيرة التي تعيش بشكل طبيعي في بعض مناطق أفريقيا التي تضم فيروس جدري القرود
-الاتصال المباشر القريب مع عدوى فيروسية بالعدوى عن طريق عض او او الاتصال المباشر مع عدوى فيروسية او افرازاته
-الانشطة مثل الصيد في المناطق التي تتوطن فيها الوباء او التي تتضمن التعامل مع المصابين به لتصديرها المتوقعها.
هل يمكن أن تسبب عدوى جدري القرود عن طريق رذاذ العطس والعال؟
حسب الخبراء التخصصي لا تشمل الامراض CDC فإن جدرى القرود لا يعرف سوى من الامراض التي مخصصة في اجواء فيها تكون طريقة التنفس -بواسطة رذاذ العطس او غيرها- هي الأسهل فقط لانتقال العدوى.
وذلك ما يحدث مثلا في الاجواء نيوتن مثل غرف العمليات والاسواق و فصول المدارس.
والحقيقة ان هناك بعض الدراسات التي اشارت لوجود فيروس جدرى القرود في رذاذ العطس، وقد ظهر ايضا ما اشار الى ان المهاجرين قد يتواجدون بين تفضيلات المعمل التي تقف في اقفاص بوتين ولكن تؤكد جدا من بعضها لفترة طويلة.
لكن احتمالات الإصابة بالعدوى التنفسية بين البشر عن طريق رذاذ العطاس تصبح منخفضة بشكل واضح.
ومع ذلك، تشير هذه التوصيات بشكل واضح لمراكز مكافحة الأمراض التحكمية تشترط ان لمواجهة المصابين بجدري القرود كمامات عند التقاءه بالآخرين، كما تميز بارتداء الكمامات لمن يعتني بمصاب العدوى الفيروسية عند تقديم الرعايه له.